أرق: فعولن (تفعيلة صحيحة) على: مفاعيلن (تفعيلة صحيحة) رق: فعولن (تفعيلة صحيحة) زفير: مفاعيلن (تفعيلة صحيحة) على: مفاعيلن (تفعيلة صحيحة) زفير: مفاعيلن (تفعيلة صحيحة)
بحر المنسرح؛ وزنه في الأصل "مستفعلن مفعُولات مُسفتعِلن مستفعلن مفعُولات مُسفتعِلن"
البحور السباعيّة: الوافر والكامل والهزج والرجز والرمل والسريع والمنسرح والخفيف والمضارع والمقتضب.
وقد اكْتَشَفَ الخليل بن أحمد الفراهيدي من بحور الشعر خمسة عشر بَحْرًا، ثم استدرك عليه تلميذه الأخفش الأوسط البحر السادس العشر وأسماه بالبحر الْمُحْدث (ويُسمَّى أيضًًا: "بحر الخَبَب أو بحر المُتَدَارَك"). وقد جمعها أبو الطاهر البيضاوي في بيتين:
ويقسم السبب إلى قسمين؛ خفيف وثقيل، ويقسم الوتد إلى قسمين؛ مجموع ومفروق، وتقسم الفاصلة إلى اثنتين؛ صغرى وكبرى.
البحر المجتث: إنْ جُثّتِ الحركاتُ مستفعلن فاعلات
قصيدة "إنِّي أنا عنترة الهجين" لـ "عنترة بن شداد"؛ وهي قصيدة تفاخرية تبرز شجاعة وبأس الشاعر ونسبه وحبه لـ "عبلة".
يعد البحر الطويل click here من أكثر بحور الشعر استخدامًا حيث أن ما يقارب من ثلث الأشعار قد نظمت على أوزانه وسمي طويلًا لأن حروفه بيته تبلغ عددها ثمان وأربعين حرفا في حالة التصريع.
مفاعلن: وهي تفعيلة صحيحة، تتكون من ستة أحرف، مجزوءة إلى قسمين، الأول صحيح والثاني محذوف.
وَيَهْزِجُ فِي رَجْزٍ وَيَرْمُلُ مُسْرِعَا منْ اجْتثَّ مِنْ قُرْبٍ لِنُدْرِكَ مَطْمَعَا.
كما أن هذا البحر يتميز عن باقي بحور الشعر أنه لا يأتي مجزوء أو مشطورًا أو منهوكًا ولذلك يصعب على الشاعر أن يقوم بتنظيم الأهازيج والموشحات والأغاني على أوزان هذا البحر.
العروض: هي التفعيلة الأخيرة في الشطر الأول من البيت الشعري.
دائرة "المؤتلف:" وتشتمل هذه الدائرة على البحر الوافر والبحر الكامل والبحر المتوفر.
الضرب: هي التفعيلة الأخيرة في الشطر الثاني من البيت الشعري.